غيب الموت مساء أمس الأول (الإثنين)، المفكر والفليسوف الدكتور صلاح قنصوة عن عمر يناهز 83 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض. ويعد صلاح قنصوة واحداً من ألمع أساتذة الفلسفة في العالم العربي، ومن منجزاته العلمية «فلسفة العلم»، اغتراب العلم، الدين والفكر والسياسة، العلم والدين وأسلمة العلم، الحقيقة العلمية والإبداع الإنساني.
تخرج قنصوة في كلية الآداب جامعة القاهرة قسم الفلسفة عام 1957، عمل أستاذاً ورئيس قسم الفلسفة في كل من جامعة الزقازيق بمصر، وجامعة صنعاء باليمن ورئيساً للمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون من 1993 حتى 1996، وعمل عضواً بلجنة الفلسفة بالمجلس الأعلى للثقافة المصري، وخبيراً بلجنة الفلسفة وعلم الاجتماع بالمجمع اللغوي بالقاهرة، وعضو الرابطة الدولية لنقاد الفن التشكيلي «الأيكا» في باريس، وهو عضو مؤسس للجمعية المصرية للفلسفة، والجمعية العربية للفلسفة، وجمعية الدراسات الجمالية، وجمعية النقد الأدبي، وجمعية محبي الفنون الجميلة، والجمعية المصرية للدراسات التاريخية.
تخرج قنصوة في كلية الآداب جامعة القاهرة قسم الفلسفة عام 1957، عمل أستاذاً ورئيس قسم الفلسفة في كل من جامعة الزقازيق بمصر، وجامعة صنعاء باليمن ورئيساً للمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون من 1993 حتى 1996، وعمل عضواً بلجنة الفلسفة بالمجلس الأعلى للثقافة المصري، وخبيراً بلجنة الفلسفة وعلم الاجتماع بالمجمع اللغوي بالقاهرة، وعضو الرابطة الدولية لنقاد الفن التشكيلي «الأيكا» في باريس، وهو عضو مؤسس للجمعية المصرية للفلسفة، والجمعية العربية للفلسفة، وجمعية الدراسات الجمالية، وجمعية النقد الأدبي، وجمعية محبي الفنون الجميلة، والجمعية المصرية للدراسات التاريخية.